فلم" U.S. Marshals "

فى " فى " U.S. Marshals "
مطاردة أحد العملاء السابقين بالمخابرات المركزية الأمريكية
الأربعاء 10 سبتمبر 2008 - الساعة 23:00 بتوقيت جرينتش - 2:00 صباحا بتوقيت السعودية .
تم عرض فيلم " U.S. Marshals " للمرة الأولى بالسينما الأمريكية عام 1998؛ ويجمع الفيلم بين عنصري الحركة والإثارة. والفيلم من تأليف روي هاجنز، وجون بوج، وإخراج ستيوارت بيرد.


يعد الفيلم بمثابة الجزء الثاني من فيلم " The Fugitive ". وبينما لا يتناول فيلم " U.S. Marshals " نفس شخصية دكتور رتشارد كيمبل؛ إلا أنه يتضمن نفس فريق المارشالات، بقيادة صمويل جيرارد، على غرار فيلم " The Fugitive ".


يشارك في بطولة الفيلم، الذي تبلغ مدة عرضه 131 دقيقة، كل من تومي لي جونز في دور نائب المارشال صمويل جيرارد، وويسلي سنايبز في دور مارك جيه. شيريدان/ وارين/ روبرتس، وروبرت داوني جونيور في دور العميل الخاص جون رويس، وجو بانتوليانو في دور نائب المارشال كوزمو رينفرو، ودانيال روباك في دور نائب المارشال بوبي بيجز، وتوم وود في دور نائب المارشال نوه نيومان، وإيرين جاكوب في دور ماري بينو، ودونالد لي في دور المحقق كيم.


ويبدأ الفيلم بالقبض على مارك وارين (ويسلي سنايبز) عقب وقوع حادث مروري عادي، مما يؤدى إلى اكتشاف رجال الشرطة كونه مجرما هاربا ويدعى مارك روبرتس.


وخلال رحلة الطائرة التي يتم خلالها ترحيل روبرتس (سنايبز) إلى نيويورك، يلتقي روبرتس بنائب المارشال صمويل جيرارد (تومي لي جونز) الذي يستقل الطائرة بناء على أوامر رئيسه في العمل بشأن قضية أخرى لا علاقة لها بروبرتس.


ويحاول سجين آخر من أصل صيني اغتيال روبرتس (سنايبز)، ولكن محاولته تبوء بالفشل، ويؤدي ذلك إلى تحطم الطائرة نتيجة إطلاق عيار ناري في إحدى النوافذ، مما يؤدي إلى اختلال الضغط بقمرة قيادة الطائرة.


وبعد التحقق من وجود جميع السجناء، يكتشف جيرارد عدم وجود روبرتس، وتبدأ المطاردة. ويذكر مسؤولو وزارة الخارجية الأمريكية أن روبرتس هو بالفعل مارك شيريدان (سنايبز)، الذي كان عميلا للمخابرات المركزية الأمريكية، وأخفق في إحدى المهام التي تم تكليفه بها.


وقد تم القبض على شيريدان نظرا لتسببه في قتل زملائه من عملاء المخابرات المركزية؛ ومن ثم تمكن شيريدان من الفرار. ويحاول المسؤولون الفيدراليون العثور على جاسوس داخل المخابرات المركزية يقوم ببيع الأسرار الداخلية الخاصة بالوكالة إلى الحكومة الصينية.


وينضم العميل الخاص جون رويس (روبرت داوني جونيور) إلى جيرارد وفريقه خلال عملية البحث والمطاردة. وخلال البحث، يعلم جيرارد أن روبرتس هو بالفعل مارك شيريدان وأنه قد تم القبض عليه بسبب الجرائم التي تم اتهامه باقترافها.


وفي النهاية، يتمكن جيرارد من القبض على شيريدان ويعلم أن رويس هو الجاسوس الذي يفشي أسرار وزارة الخارجية، وأنه هو المسؤول عن جرائم القتل الأساسية التي تم اتهام شيريدان باقترافها.


تم ترشيح فيلم " U.S. Marshals " لجائزة Blockbuster Entertainment Award لأفضل ثنائي بأفلام الحركة والمغامرة (ويسلي سنايبز وتومي لي جونز).


تم تصنيف الفيلم باعتباره من الأفلام المحظور مشاهدتها لمن هم أقل من 13 عاما دون اصطحاب ذويهم لتقديم النصح والإرشاد، نظرا لما يتضمنه من مشاهد عنف وألفاظ بذيئة.


بلغت ميزانية إنتاج الفيلم 60 مليون دولار أمريكي، بينما وصل إجمالي إيرادات شباك التذاكر على المستوى العالمي إلى 102 مليون دولار أمريكي.

مطاردة أحد العملاء السابقين بالمخابرات المركزية الأمريكية

تم عرض فيلم " U.S. Marshals " للمرة الأولى بالسينما الأمريكية عام 1998؛ ويجمع الفيلم بين عنصري الحركة والإثارة. والفيلم من تأليف روي هاجنز، وجون بوج، وإخراج ستيوارت بيرد.


يعد الفيلم بمثابة الجزء الثاني من فيلم " The Fugitive ". وبينما لا يتناول فيلم " U.S. Marshals " نفس شخصية دكتور رتشارد كيمبل؛ إلا أنه يتضمن نفس فريق المارشالات، بقيادة صمويل جيرارد، على غرار فيلم " The Fugitive ".


يشارك في بطولة الفيلم، الذي تبلغ مدة عرضه 131 دقيقة، كل من تومي لي جونز في دور نائب المارشال صمويل جيرارد، وويسلي سنايبز في دور مارك جيه. شيريدان/ وارين/ روبرتس، وروبرت داوني جونيور في دور العميل الخاص جون رويس، وجو بانتوليانو في دور نائب المارشال كوزمو رينفرو، ودانيال روباك في دور نائب المارشال بوبي بيجز، وتوم وود في دور نائب المارشال نوه نيومان، وإيرين جاكوب في دور ماري بينو، ودونالد لي في دور المحقق كيم.


ويبدأ الفيلم بالقبض على مارك وارين (ويسلي سنايبز) عقب وقوع حادث مروري عادي، مما يؤدى إلى اكتشاف رجال الشرطة كونه مجرما هاربا ويدعى مارك روبرتس.


وخلال رحلة الطائرة التي يتم خلالها ترحيل روبرتس (سنايبز) إلى نيويورك، يلتقي روبرتس بنائب المارشال صمويل جيرارد (تومي لي جونز) الذي يستقل الطائرة بناء على أوامر رئيسه في العمل بشأن قضية أخرى لا علاقة لها بروبرتس.


ويحاول سجين آخر من أصل صيني اغتيال روبرتس (سنايبز)، ولكن محاولته تبوء بالفشل، ويؤدي ذلك إلى تحطم الطائرة نتيجة إطلاق عيار ناري في إحدى النوافذ، مما يؤدي إلى اختلال الضغط بقمرة قيادة الطائرة.


وبعد التحقق من وجود جميع السجناء، يكتشف جيرارد عدم وجود روبرتس، وتبدأ المطاردة. ويذكر مسؤولو وزارة الخارجية الأمريكية أن روبرتس هو بالفعل مارك شيريدان (سنايبز)، الذي كان عميلا للمخابرات المركزية الأمريكية، وأخفق في إحدى المهام التي تم تكليفه بها.


وقد تم القبض على شيريدان نظرا لتسببه في قتل زملائه من عملاء المخابرات المركزية؛ ومن ثم تمكن شيريدان من الفرار. ويحاول المسؤولون الفيدراليون العثور على جاسوس داخل المخابرات المركزية يقوم ببيع الأسرار الداخلية الخاصة بالوكالة إلى الحكومة الصينية.


وينضم العميل الخاص جون رويس (روبرت داوني جونيور) إلى جيرارد وفريقه خلال عملية البحث والمطاردة. وخلال البحث، يعلم جيرارد أن روبرتس هو بالفعل مارك شيريدان وأنه قد تم القبض عليه بسبب الجرائم التي تم اتهامه باقترافها.


وفي النهاية، يتمكن جيرارد من القبض على شيريدان ويعلم أن رويس هو الجاسوس الذي يفشي أسرار وزارة الخارجية، وأنه هو المسؤول عن جرائم القتل الأساسية التي تم اتهام شيريدان باقترافها.


تم ترشيح فيلم " U.S. Marshals " لجائزة Blockbuster Entertainment Award لأفضل ثنائي بأفلام الحركة والمغامرة (ويسلي سنايبز وتومي لي جونز).


تم تصنيف الفيلم باعتباره من الأفلام المحظور مشاهدتها لمن هم أقل من 13 عاما دون اصطحاب ذويهم لتقديم النصح والإرشاد، نظرا لما يتضمنه من مشاهد عنف وألفاظ بذيئة.


بلغت ميزانية إنتاج الفيلم 60 مليون دولار أمريكي، بينما وصل إجمالي إيرادات شباك التذاكر على المستوى العالمي إلى 102 مليون دولار أمريكي.